وباستنطاقه اعلم عن عنصرين اخرين كانا يختبئان بأحد المحلات القريبة وبالقاء القبض عليهما وجد لديهما حاسوب وعلبتان من الكرتون تحتوي احداها على عدد من الخراطيش والثانية تحوي مناشير وخرائط ووثائق كلها ملفوفة في اغطية تابعة للحرس الوطني. وجاء في اعتراف أولي لأحدهم أن أحد أعوان التنظيف بمنطقة الحرس كان يمدهم بالمعلومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق