يتأكد أن هذه الدولة مهددة بالانهيار على رؤوسنا جميعا بعد أن سقطت في أسفل درجات الضعف والارتباك...وصار أمنها القومي مستباحا ومباحا في الكواليس ومعروضا للمساومات...واذا لم يتوصل التحقيق القضائي المفتوح الى نتائج مقنعة وموضوعية وجدية تحمل كل طرف مسؤوليته...وتحدد التقصير والخلل والخفايا والملابسات...فان الدولة في ذمة الله... بقلم سمير الوافي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق