ر.م.ع شركة فسفاط قفصة: 7400 عاملا يتقاضون أجورهم دون أن يباشروا عملهم
قوات الأمن تعتقل الشخص الذي عثر على الرضيع المختطف من مستشفى باب سعدون
في حين قال زياد الجوادي أن والده "منجي الجوادي" يعمل كممرض بمستشفى الرابطة وأنه عثر على الطفل الرضيع قرب مستشفى الرابطة فجر يوم الأربعاء 18 ديسمبر 2013 حين خرج لسحب راتبه من الموزع الآلي, فقام بإعلام زملائه واتصل بالشرطة.
الداخلية تعلن القبض على شخص يحمل وثائق أمنية في تونس العاصمة
القبض على شخصين هددا بذبح حمى الهمامي عبر الأنترنات
وزارة الداخلية تكشف عن تفاصيل إحباط عمليات إرهابية كبرى بتونس
وقال العروي إن هذه المجموعة يتواجد مجال نشاطها بمنطقة "درنة" الليبية، وأضاف أنها تمكنت من تجنيد بعض الشباب الانتحاري، لتنفيذ عمليات في تونس، وأنه تم القبض عليها من قبل قوات الأمن التونسية.
كما نشرت وسائل إعلام تونسية خارطة تفصيلية لمواقع أغلبها سياحية، قالت إنها مستهدفة من قبل الإرهابيين. وضمت تلك الخريطة مناطق تونس العاصمة، والحمامات، وسوسة، والمهدية، وجربة وكلها مناطق سياحية مشهورة في تونس وتستعد خلال هذه الفترة لاستقبال المحتفلين برأس السنة الميلادية.
ورجحت نفس المصادر أن تكون التهديدات الأكثر جدية موجهة للمنطقة السياحية بجربة لقربها من الحدود مع ليبيا، حيث تنشط جماعات إرهابية موالية لتنظيم القاعدة.
وتجدر الإشارة إلى أن السفير الأميركي بتونس قد أكد منذ يومين للصحافيين على أن الإرهاب ما زال يمثل خطرا على الانتقال الديمقراطي في تونس.
وفي ذات السياق أشار تقرير مجموعة الأزمات الدولية الذي نشر مطلع ديسمبر الجاري إلى أن الحرب في ليبيا كان لها تداعيات أمنية، وأن المجموعات المسلحة في المناطق الحدودية والتي شنت هجمات ضد أعوان الحرس الوطني، والجيش والشرطة، أصبحت تشكل تهديداً أمنياً كبيراً والذي تفاقم مع عودة المقاتلين التونسيين من سوريا.
أم زياد : لهذه الأسباب كانت هناك اغتيالات في عهد النهضة ولم تكن في ظل حكومة السبسي
زوجة لاعب النجم السابق « جيلسون سيلفا » ترد على الاتهامات
// اضغط هنا لمشاهدة الفيديو //
طبيبة الشاب محمد البوعزيزي تدلي بشهادتها لأول مرة
وتضيف « كان مايزال حيّا رغم صعوبة حالته وخطورتها. أنعشته. ثمّ رافقته على متن سيّارة الإسعاف الى مستشفى الحبيب بورقيبة بصفاقس. كان المستشفى الجهوي بسيدي بوزيد يفتقد لوحدة حروق لذلك كان علينا نقله الى صفاقس. في الطريق الى صفاقس كان عليّ الإبقاء عليه حيّا. كنت خائفة جدّا على حياته وأحسست أنّ محمد بدأت حالته تتعكّر لأجل ذلك هاتفت الإسعاف السريع الراجع بالنظر الى ولاية صفاقس أطلب المساعدة. حلّ الإسعاف السريع في منتصف طريقنا الى صفاقس وعاينوا الشاب قالوا لي فعلتِ ما عليك حالته خطرة جدّا. فعلا كنت انتظر وفاته في أية لحظة في الطريق لكن قلبه ظلّ ينبض. كم تمنيت في تلك اللحظة ان تحدث معجزة لإنقاذه. أحسست وكأنه يتحدث إليّ يقول لي أنقذيني».
صورته لن تمحى من ذاكرتي ما حييت كان شخصا متفحما. كان أهله يتبعون سيارة الإسعاف عبر سيارتَي من نوع «ايسيزي» وكانوا يتصلون بي للإطمئنان على وضعه. كان عليّ طمأنتهم رغم علمي بخطورة وضعه. وصلنا الى صفاقس وهناك سلمته حيّا للمسؤولين عن قسم وحدة الحروق ثمّ عدتُ الى سيدي بوزيد.. لكن كنت اعلم انه مستحيل أن يظل على قيد الحياة فهو حرق نفسه بطريقة غير عادية».
قرارات هامة سيتخذها مهدي جمعة
كما عبر جمعة عن استعداده لتقبل الآراء والمقترحات التي ستتقدم بها الأحزاب السياسية والمنظمات والجمعيات والشخصيات، مؤكدا انفتاحه على كل الحساسيات السياسية.
ومن جانبه قال محمد الكيلاني إنه رغم كل التحفظات على تفاعلات الحوار الوطني فإنه يجب النظر بايجابية للمستقبل والتعامل مع الحكومة الجديدة على أساس انجازاتها، مشددا في ذات الصدد على أن نجاح الحكومة القادمة هو رهن الإيفاء بالالتزامات المرفوعة أمام الشعب التونسي ومدى قدرتها على تعبئة قوى المجتمع المدني والسياسي حول الدولة المدنية وإنهاء الفترة الانتقالية في أقرب وقت.
مقر اتحاد الشغل مستهدف بالتفجير: :انتحاري...حزام ناسف وشبكة مراقبة
كما تمت مراقبة مقر الاتحاد العام التونسي للشغل من طرف الخلية الارهابية لفترة معينة وكان الهدف منها تحديد يوم يتواجد فيه عدد هام من القيادات النقابية لتنفيذ عملية التفجير. ونجحت ايضا الادارة العامة للمصالح المختصة في افشال عمليات تفجيرية بكل من ولايات سوسة والمنستير وقبلي وجندوبة وتم الاطاحة بمجموعة من الخلايا الارهابية كانت تخطط لضرب مؤسسات الدولة في هذه الفترة.
قيس سعيد يعلن قبوله منصب رئاسة الجمهورية فقط لخدمة تونس
وتابع قائلا: "أقبل أي منصب من اجل تونس وليس حبا في هذه المسؤوليات أو الكراسي".
وتوجه سعيد إلى رجال السياسة والنخبة السياسية بكلمة مفادها، ان يتعضوا من التاريخ الجديد ليعرفوا أن المسؤولية مسؤولية أمام الله والشعب والتاريخ".
وشدد قيس سعيد انه حتى وإن قبل بأي منصب فلن يكون آداة لتطبيق مشروع أي كان إلا المشروع الذي يعتقد انه يلبي الإرادة الشعبية.. تابع بقية التصريحات
كهل ينتحر حرقا أمام نزل في نابل
فادية حمدي التي تشاجرت مع البوعزيزي قبل أن يشعل نفسه تخرج عن صمتها
وكانت فادية قد صرحت في وقت سابق أن الصفعة مجرد رواية اخترعت وألفت ونفخت إلى ان انفجرت ثورة وأنها مجرد عون تراتيب بلدية ولا يربطها شيء بالبوليسية.
وقالت أيضا أنها خلال فترة سجنها خشيت أن تبوح بسبب تواجدها هناك للسجينات فاكتفت بذكر سبب آخر لا علاقة له بالحكاية التي زجت بها في السجن.