مدونة "الثورة نيوز": نص المقال - أثناء لقائي به أكّد لي السيّد وزير الداخلية أنّ صفحة شرطة تونس لا تمثّل وزارة الداخلية و طلب منّي مدّه بمكتوب ليفتح تحقيقا في الغرض و ليقوم بتتبّع كل ّ الجهات المسؤولة على هاته الممارسات القذرة و قد أكّد لي السيد محمد علي العروي الناطق الرسمي لوزارة الداخلية بدوره و ذلك في عدّة مكالمات هاتفية أنّ هاته الصفحة لا تمثّل وزارة الداخلية في شيء. هذا من جهة و من جهة اخرى أطلعت السيد وزير الداخلية على هاته الاشاعات و التشويهات فقال لي انّ ليس من حقّ ايّ شخص التدخّل في حياتي الشخصية و دور فرق الحماية هو حمايتي لا غير اما الاماكن التي اقصدها وغيرها فهي من مشمولاتي الخاصة . و اضيف لم تقع لي ايّ مشكلة مع اعوان الحماية الذين يرافقونني و اتحدّى ايّ انسان يقول العكس ... و عليه طبعا باحضار الدليل.
هذا بالاضافة الى التحاقي للعمل بفريق نسمة و قلّة الوقت بين التدريس و التدوين و السفر لالقاء المحاضرات و العمل في نسمة . لست ابرّر موقفي لكن وجب توضيح الامور و اخيرا اقول ناري على الصحافة في تونس اذا جريدة الكترونية و لاّ شنوة من عزى تستقي في معلوماتها من صفحة ليست برسمية و تقول بانّها رسمية و حسبي الله و نعم الوكيل فيكم . لا تهديدات و لا اشاعات اللي قبلكم سكّتوني و لا تهديداتكم و اشاعاتكم باش تسكّتني . بقلم لينا بن مهني مدونة وأستاذة جامعية + تابع أيضا: شاهد ماذا كتبت صفحة شرطة تونس عن سفيان بن فرحات ولينا بن مهني ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق