اما الطرف الثاني: "فهو قوى ولوبيات الثورة المضادة ونظام المخلوع التي تملك المال والخبرة والدولة ووسائل الإعلام ولها امتدادات دولية وصداقات قديمة مع جهات مشبوهة في عدد من دول العالم".
اما الطرف الثالث فهو: "الاحزاب والشخصيات السياسية التي لا ترى في الحوار الوطني مصلحة لها ولا في الذهاب للانتخابات حلا".
اما الطرف الرابع والاخير فيتمثل في: "جهات دولية مختلفة ترى في نجاح التجربة التونسية خطر عليها وفي نجاح الديمقراطية خطر عليها وترى في نجاح تونس نجاحا للمنطقة العربية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق