لماذا لا يموت إلا أبنائنا نحن؟ لماذا لا يصير الإرهاب إلا في أحيائنا نحن؟ لماذا لا يصير القتل إلا ضد مصلحتنا نحن!
هم لا يقتل أبنائهم، آمنة أحيائهم، و من كل قتيل منا يستفيدون.. إنتظروا القادم من الجثث و الدماء و الرقص عليها، 23 أكتوبر قرب، 23 أكتوبر تاريخ مفصلي، و هم تعودو كل تاريخ مفصلي أن يقدموا قرابينا للكرسي، قرابينا من دمنا نحن.
تغمد الله الفقيدين و رزق أهلهم جميل الصبر و السلوان.
بقلم المدون ياسين العياري
ابن العقيد في الجيش الشهيد الطاهر العياري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق