و أشار نفس المصدر بأن هذه المجموعات تعتمد التصعيد في هجوماتها في الأعياد الدينية لتثبت وجودها على الساحة الوطنية و لتكون محل تتبع إعلامي كبير.
و شدد العميد المتقاعد على أن هذه المجموعات تتجه الآن إلى استهداف سلطة الدولة وأجهزتها التنفيذية من خلال استهداف أعوان الأمن و الجيش .
هذا و قد تم العثور مؤخرا على رسالة مشفرة في جامع الفتح بمعتمدية سبيطلة من ولاية القصرين تحتوي على قائمة لاغتيال عناصر من قوات الجيش و الأمن بالقصرين و قد تم تسليمها إلى قوات الأمن لمعرفة أكثر محتوى الرسالة علما و أن القصرين تحتل المرتبة ال3 في الاغتيالات حسب ما ورد في الرسالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق