مدونة "الثورة نيوز": نص المقال - هيا سيدي، هاو إتصلنا بخبير متفجرات محترف، متدرب تدريب عسكري على المتفجرات (نتحفظ عن هويته و رتبته):
'اللي يفجر نفسه بحزام احتمالية بقاء الأقدام أكبر من احتمالية بقاء الجزء العلوي (الصدر والرأس واليدين).. والواضح في الصورة أنه حتى البطن شبه موجود.. هذا الشخص لم يكن يرتدي حزام ناسف.. كان يحمل بيده (اليمنى) حقيبة بها متفجرات.. وكمية المتفجرات قليلة لا تزيد عن 2كجم.. اعتقد انه هذا شخص تم اعطاؤه كيس أو ظرف أو حقيبة يد،، وطلب منه إيصالها إلى مكان معين أو إلى شخص معين،، وفي الطريق عند النقطة المستهدفة يتم تفجير الشحنة عند طريق ريموت كنترول (التفجير عن بعد). " علاش سوسة؟ إسؤلوا نقابات القناصة علاه عملت إجتماعها في سوسة مسكينة تونسة، مشينا، ضعنا، يزي م الإرهاب، ماكم كي حيدتو وزارات السيادة وقفت الألغام.. أمان، حطو النابلي و سيبو البوليسية، توة كي تعملو هكاكة ياقف الإرهاب، و كان تسئلني كيفاش حطان تجمعي ينحي الإرهاب إلا إذا كان التجمعي هو الي يعمل في الإرهاب، توة نسبك و نردك نهضاوي و شفتي الإرهاب أ بشرى؟ شفتي الأضواو؟ شفتي المسرحية بصيفة عامة محلاها! كل الإرهابيين في العالم بعد كل تفجير ... يصدروا بيانات و مطالب ...الا في تونس سبحان الله ... إرهابيين مستقلين تكنوقراط. بقلم المدون ياسين العياري ابن العقيد في الجيش الشهيد الطاهر العياري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق