حذار من هذه اللعبة الخطيرة التي لن ينجو من عواقبها أحد...التغيير يأتي من الشارع ومن الشعب فقط...فهو الشرعي الوحيد وصاحب القرار الأخير واذا استجاب لك الشارع لن تصمد أمامه أي حكومة...أما الانقلاب الأمني المنشود فهو بوابة واسعة لعودة دولة البوليس...كما كانت في عهد بن علي الذي حكم ربع قرن بعصا أمنية...!!!
لا تلعبوا بالأمن أيها السياسيون...فهو النار التي ستحرق أصابع من يلعب بها...قبل أن تحرق البقية وتلتهم الكل...والدرس المصري مع الجيش أمامكم للعبرة... بقلم سمير الوافي
+ تابع أيضا:
* بيان هام وخطير من النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي
* (فيديو) الصحبي الجويني عضو إتحاد نقابات الأمن يهدد السلطة الحاكمة على المباشر بالمرور إلى الفعل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق