هذه الـ "هالة" شاءت أقدارها ان لا تحيط بها "شبهات" المحاسبة.. لما اكتسبت من المال العمومي بقرارات من اطارات ادارية وولاة للجمهورية فيما قبل 14 جانفي 2011.. وبالمناسبة إني لا ألفت عليها نظر من يدعي أنه "القنطرة الوحيدة" للمحاسبة بتونس.. وإنما لغرض ان اسال عن مــآلـهـا؟؟.. وأيـــن هـــي؟؟.. ومـــا أخـبارها؟؟..
ومنطقية ذي الأسئلة أنها من "الوجوه" العمومية التي كم إغتصبتنا وبرامجها التلفزية على المتابعة ولا غير متابعة ما تتبجح به من كونها "فارسة" التنشيط التلفزوني بتونس.. قبل ظهور "طيارات" التنشيط التلفزي المماثل له منذ 14 جانفي 2011..
الصحفي حكيم غانمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق