1 ـ مقترح اعتماد الإسلام مصدرا أساسيا للتشريع.
2 ـ مقترح ضمان حق الصحة المجانية لكل التونسيين.
3 ـ مقترح منحة البحث عن عمل للعاطلين عن العمل.
4 ـ مقترح تجريم الإساءة للذات الإلهية والقرآن الكريم والرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
5 ـ مقترح حماية أصوات الناخبين وتجريم الخيانة الحزبية وظاهرة بيع المقاعد النيابية لرجال الأعمال الأغنياء.
6 ـ ويدين نواب تيار المحبة بكل قوة رفض المجلس لتسمية الثورة التونسية باسمها الصحيح وهي ثورة 17 ديسمبر المجيدة.
بناء على ما تقدم، وبعد التشاور مع زعيم تيار المحبة الدكتور محمد الهاشمي الحامدي، وبصفتنا التيار الفائز بالمركز الثاني في الأصوات والثالث في المقاعد في انتخابات 2011، وما يمثله هذا من تفويض شعبي كبير منحه لنا الشعب التونسي الأبي، نعلن ما يلي:
2 ـ نعتبر هذا الدستور خطرا كبيرا على تونس وعلى الأجيال المقبلة من التونسيين، وعلى الأهداف الكبرى لثورة الفقراء والمعطلين عن العمل في سيدي بوزيد والقصرين والرديف وصفاقس وبقية ربوع البلاد التونسية، ونعتبره خطرا كبيرا على ثورة 17 ديسمبر المجيدة.
3 ـ نعلن انسحابنا بصفة رسمية وفورية من جميع الجلسات الخاصة بمناقشة بنود الدستور الجديد، ونعلن أن هذا الدستور الذي تجري صياغته حاليا لا يلزمنا، ولا يمثل التطلعات الحقيقية للشعب التونسي. وسنناقش مع أنصارنا أية خطوات إضافية يمكن أن نتخذها في الأيام والأسابيع المقبلة. (انتهى البيان)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق